بلغ حجم الصكوك الإسلامية المعلن عنها عالميا منذ بداية العام 2010 وحتى الآن 6 .4 مليارات دولار، بارتفاع بنسبة 24 % مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي 2009، وفق بيانات بلومبرج.
وقال تقرير بلومبرج إن مبيعات الصكوك الإسلامية ترتفع بأعلى معدل لها منذ 2007 حيث إن عائداتها أعلى من سندات الدين في الأسواق الصاعدة حتى مع تدهور وضع أزمة الديون في أوروبا.
وقال تقرير بلومبرج إن مبيعات الصكوك الإسلامية ترتفع بأعلى معدل لها منذ 2007 حيث إن عائداتها أعلى من سندات الدين في الأسواق الصاعدة حتى مع تدهور وضع أزمة الديون في أوروبا.
وأضاف التقرير إن الصكوك سجلت هذا العام أعلى ارتفاع لها منذ تزايدت بنسبة 50% خلال الفترة نفسها منذ ثلاث سنوات.
وتضاءل الفارق بين عائدات الصكوك وأسعار الفائدة بين بنوك لندن لمدة ثلاثة أشهر إلى 301 نقطة أساس، لتصل إلى 437 نقطة أساس في العام الماضي، وفق مؤشر الصكوك في دبي. وتراجع مؤشر سندات الديون للأسواق الصاعدة بمقدار 133 نقطة أساس.
وارتفعت مبيعات الصكوك بعد تسديد شركة نخيل صكوكا مستحقة بقيمة 980 مليون دولار في الشهر الجاري بعد تلقيها المبلغ من صندوق دبي للدعم المالي.
وقال بادليشيا عبد الغني رئيس الصيرفة الإسلامية في مجموعة بنوك سي أي ام بي القابضة في كولالمبور إن الدعم الحكومي لإعادة هيكلة الديون يساعد في بناء الثقة في السوق.
وأضاف في مقابلة مع بلومبرج يوم الأربعاء الموافق 19/5/2010 إن كثيرا من الدول تتجه إلى طرح صكوك حاليا لمعرفتها بأن هناك مستثمرين لديهم شهية مفتوحة للأصول الجيدة وهذا هو الوقت المناسب للإصدار.
وتضاءل الفارق بين عائدات الصكوك وأسعار الفائدة بين بنوك لندن لمدة ثلاثة أشهر إلى 301 نقطة أساس، لتصل إلى 437 نقطة أساس في العام الماضي، وفق مؤشر الصكوك في دبي. وتراجع مؤشر سندات الديون للأسواق الصاعدة بمقدار 133 نقطة أساس.
وارتفعت مبيعات الصكوك بعد تسديد شركة نخيل صكوكا مستحقة بقيمة 980 مليون دولار في الشهر الجاري بعد تلقيها المبلغ من صندوق دبي للدعم المالي.
وقال بادليشيا عبد الغني رئيس الصيرفة الإسلامية في مجموعة بنوك سي أي ام بي القابضة في كولالمبور إن الدعم الحكومي لإعادة هيكلة الديون يساعد في بناء الثقة في السوق.
وأضاف في مقابلة مع بلومبرج يوم الأربعاء الموافق 19/5/2010 إن كثيرا من الدول تتجه إلى طرح صكوك حاليا لمعرفتها بأن هناك مستثمرين لديهم شهية مفتوحة للأصول الجيدة وهذا هو الوقت المناسب للإصدار.