أعلنت سلطة النقد الفلسطينية (المؤسسة القائمة بأعمال البنك المركزي)، وبنك القاهرة/عمان أمس الأول عن حصول الأخير على موافقة مبدئية لافتتاح بنك إسلامي في فلسطين.
ويبلغ رأسمال البنك المراد افتتاحه، والذي لم تتم تسميته بعد، 75 مليون دولار أمريكي. وبهذا يرتفع عدد المصارف الإسلامية العاملة في فلسطين إلى ثلاثة، بينما لم يعرف حتى الآن إذا سيفتتح البنك فروعاً له في قطاع غزة أم لا.
ويبلغ رأسمال البنك المراد افتتاحه، والذي لم تتم تسميته بعد، 75 مليون دولار أمريكي. وبهذا يرتفع عدد المصارف الإسلامية العاملة في فلسطين إلى ثلاثة، بينما لم يعرف حتى الآن إذا سيفتتح البنك فروعاً له في قطاع غزة أم لا.
ويعمل في السوق المحلية 16 مصرفاً محلياً ووافداً، تعمل في الضفة الغربية وقطاع غزة، منها 7 مصارف محلية، ومصرفين إسلاميين وخمسة مصارف تجارية، و 9 مصارف وافدة، منها 7 بنوك أردنية، وبنك بريطاني وبنك مصري.
وقال جهاد الوزير، محافظ سلطة النقد الفلسطينية، في بيان ان البنك الجديد «سيساهم في تعزيز التنافسية وتوفير خدمات إسلامية جديدة، بالإضافة إلى تشجيع فرص الاستثمار في القطاع المصرفي من قبل المستثمرين الفلسطينيين والأجانب».
وأوضح أن «الموافقة على افتتاح مصرف إسلامي جديد، تأتي تماشيا مع استراتيجية سلطة النقد الفلسطينية الهادفة إلى إيصال ونشر الخدمات المصرفية، بما يتناسب والطلب الحقيقي في السوق الفلسطيني، وتلبية لاحتياجات كافة المواطنين من الخدمات والمنتجات المصرفية المتنوعة».
وتشكل الصيرفة الإسلامية من السوق المصرفي الفلسطيني نحو 10.7 في المئة، وفق تصريح سابق ل رياض أبو شحادة، مساعد المحافظ لشؤون الاستقرار المالي ومراقب المصارف.
من جهته قال جوزيف نسناس، المدير الاقليمي لبنك القاهرة/عمان الذي مقره الرئيسي في العاصمة الأردنية «نظراً لوجود مؤشرات قوية على تنامي الطلب على التمويل الإسلامي، فقد عمل البنك مع مجموعة من المساهمين الاستراتيجيين على تأسيس المصرف الجديد».
ووفق أرقام صادرة عن جمعية البنوك في فلسطين بلغت موجودات المصرفين الإسلاميين العاملين في فلسطين 1.2 مليار دولار أمريكي.
وبلغت ودائع العملاء لدى فروع المصرفين الإسلاميين الحاليين، حتى نهاية العام الماضي، قرابة 882 مليون دولار أمريكي، فيما بلغت صافي أرباحهما خلال العام الماضي 12 مليون دولار.
وقال جهاد الوزير، محافظ سلطة النقد الفلسطينية، في بيان ان البنك الجديد «سيساهم في تعزيز التنافسية وتوفير خدمات إسلامية جديدة، بالإضافة إلى تشجيع فرص الاستثمار في القطاع المصرفي من قبل المستثمرين الفلسطينيين والأجانب».
وأوضح أن «الموافقة على افتتاح مصرف إسلامي جديد، تأتي تماشيا مع استراتيجية سلطة النقد الفلسطينية الهادفة إلى إيصال ونشر الخدمات المصرفية، بما يتناسب والطلب الحقيقي في السوق الفلسطيني، وتلبية لاحتياجات كافة المواطنين من الخدمات والمنتجات المصرفية المتنوعة».
وتشكل الصيرفة الإسلامية من السوق المصرفي الفلسطيني نحو 10.7 في المئة، وفق تصريح سابق ل رياض أبو شحادة، مساعد المحافظ لشؤون الاستقرار المالي ومراقب المصارف.
من جهته قال جوزيف نسناس، المدير الاقليمي لبنك القاهرة/عمان الذي مقره الرئيسي في العاصمة الأردنية «نظراً لوجود مؤشرات قوية على تنامي الطلب على التمويل الإسلامي، فقد عمل البنك مع مجموعة من المساهمين الاستراتيجيين على تأسيس المصرف الجديد».
ووفق أرقام صادرة عن جمعية البنوك في فلسطين بلغت موجودات المصرفين الإسلاميين العاملين في فلسطين 1.2 مليار دولار أمريكي.
وبلغت ودائع العملاء لدى فروع المصرفين الإسلاميين الحاليين، حتى نهاية العام الماضي، قرابة 882 مليون دولار أمريكي، فيما بلغت صافي أرباحهما خلال العام الماضي 12 مليون دولار.