قالت مؤسسة ائتمان الصادرات السويدية إنها ربما تصدر سندات إسلامية (صكوكاً) أو تستفيد من أدوات مالية إسلامية أخرى لتعزيزالتجارة مع السعودية أكبر شركائها التجاريين في الشرق الأوسط وأفريقيا.
وقال مانس هوغلاند المدير التنفيذي بالمؤسسة إن وفدا تابعا لها التقى مع بنوك سعودية بينها بنك الإنماء ومصرف الراجحي والبنك السعودي الفرنسي لمناقشة الخطة لكن لم يتخذ أي قرار بعد.
وقال مانس هوغلاند المدير التنفيذي بالمؤسسة إن وفدا تابعا لها التقى مع بنوك سعودية بينها بنك الإنماء ومصرف الراجحي والبنك السعودي الفرنسي لمناقشة الخطة لكن لم يتخذ أي قرار بعد.
وأضاف "لقد تقبلوا الفكرة... يمكن أن تكون الصكوك أحد سبل تمويل التجارة فيالسعودية." وتابع أن تلك الأدوات يمكن أن تشملأيضا خطابات ائتمان مطابقة للشريعة للشركات السعودية. وامتنع عن الإدلاء بتفاصيل بشأن القيمة المحتملة للتمويل التي تتصورها المؤسسة.
وقال ماركوس وينيستام رئيس مجلس التجارة السويدي في السعودية إن نمو الصادرات السويدية إلى السعودية تباطأ إلى نحو واحد % في 2009 من 20.4;في العام السابق 2009 بعدما أضرت الأزمة العالمية بالطلب السعودي على السلع والخدمات.
وبلغت الصادرات السويدية للمملكة العربية 9.44 مليار كرونة (1.32 مليار دولار) في 2009 وتتمثل بشكل رئيسي في المعادن الخام والمنتجات الهندسية. ومثلت تلك الصادرات نحو واحد % من إجمالي صادرات السويد مقارنة مع 0.8 % في 2008 وفق ما قالهوينيستام.
وقال ماركوس وينيستام رئيس مجلس التجارة السويدي في السعودية إن نمو الصادرات السويدية إلى السعودية تباطأ إلى نحو واحد % في 2009 من 20.4;في العام السابق 2009 بعدما أضرت الأزمة العالمية بالطلب السعودي على السلع والخدمات.
وبلغت الصادرات السويدية للمملكة العربية 9.44 مليار كرونة (1.32 مليار دولار) في 2009 وتتمثل بشكل رئيسي في المعادن الخام والمنتجات الهندسية. ومثلت تلك الصادرات نحو واحد % من إجمالي صادرات السويد مقارنة مع 0.8 % في 2008 وفق ما قالهوينيستام.