مع دخول قطاع التمويل الإسلامي العالمي المرحلة التالية من النمو، يلتقي أكثر من 1200 من قادة القطاع وكبار صانعي القرار والمنظمين الرئيسيين من أكثر من 50 بلداً في المؤتمر العالمي السنوي الثامن عشر للمصارف الإسلامية للعام 2011، الذي تم استضافته بالشراكة الاستراتيجية مع مصرف البحرين المركزي وبدعم من مجلس التنمية الاقتصادية في البحرين، ومن المقرر عقده في مركز الخليج الدولي للمؤتمرات بفندق الخليج في الفترة من 21 إلى 23 نوفمبر 2011.
يعكس المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية والذي يعقد هذا العام تحت عنوان "المنافسة من أجل تحقيق النمو العالمي" أثر التوسع الجغرافي للتمويل الإسلامي وزيادة حضور المؤسسات المالية الإسلامية في الولايات القضائية الجديدة التي توفر فرصاً كبيرة للتدفقات التجارية والاستثمارية العالمية والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. في حين ستركز مناقشات المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011 على تأكيد استراتيجيات إدارة تحديات العولمة وتعزيز التعاون المشترك عبر كافة الولايات القضائية لضمان توفير قدرات دولية أقوى لقطاع الخدمات المصرفية والتمويل الإسلامي.
يعكس المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية والذي يعقد هذا العام تحت عنوان "المنافسة من أجل تحقيق النمو العالمي" أثر التوسع الجغرافي للتمويل الإسلامي وزيادة حضور المؤسسات المالية الإسلامية في الولايات القضائية الجديدة التي توفر فرصاً كبيرة للتدفقات التجارية والاستثمارية العالمية والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. في حين ستركز مناقشات المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011 على تأكيد استراتيجيات إدارة تحديات العولمة وتعزيز التعاون المشترك عبر كافة الولايات القضائية لضمان توفير قدرات دولية أقوى لقطاع الخدمات المصرفية والتمويل الإسلامي.
وفي معرض الإعلان عن بدء فعاليات المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية، صرح ديفيد ماكلين، المدير التنفيذي للمؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية قائلاً: "لم يعد التمويل الإسلامي سوقاً متخصصة، بل سرعان ما أصبح عنصرا مهماً في النظام المالي العالمي. وبينما تسعى الولايات القضائية المختلفة إلى تكثيف جهودها الرامية إلى تطوير أعمالها المصرفية الإسلامية والأسواق المالية، فقد بات من الضروري تعزيز الإطار العالمي لتحقيق مزيد من التعاون بين هذه المناطق الجغرافية التي من شأنها تسهيل مهمة الأنشطة العالمية وتدفق الصفقات".
وأضاف ماكلين: "ضماناً لتطور هذا القطاع بصورة منتظمة كجزءٍ لا يتجزأ من النظام المالي العالمي، بات من الضروري إدارة تحديات عولمة القطاع. فمن المقرر أن يوفر المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011 منبراً للرواد في هذا القطاع للاستفادة من فرص النمو الناشئة من الحدود الجديدة للتمويل الإسلامي".
ومن المقرر بدء فعاليات المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011، والذي يعقد لمدة ثلاثة أيام، في الحادي والعشرين من نوفمبر 2011 من خلال سلسلة من مؤتمرات القمة العملية السابقة للمؤتمر بقيادة خبراء القطاع من ذوي الخبرة والسمعة المرموقة سعياً نحو وضع مجموعة من الموضوعات المعقدة في إطار عملي، وبالتالي فهم أعمق للقضايا الهامة التي تواجه قطاع التمويل الإسلامي في الآونة الحالية.
كما سيتم افتتاح الفعاليات الرئيسية للمؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011، التي تبدأ في الثاني والعشرين من نوفمبر 2011 برئاسة رشيد محمد المعراج، محافظ مصرف البحرين المركزي، في الوقت الذي ستضم فيه الجلسة الافتتاحية التي ستركز على تعزيز الأطر التنظيمية لتسريع التنمية العالمية لقطاع التمويل الإسلامي سعادة خالد محمد العبودي، الرئيس التنفيذي والمدير العام للمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص، ذراع القطاع الخاص التابع لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالمملكة العربية السعودية.
وتأكيداً على مشاركته في جلسات المؤتمر والإعلان عن الشراكة الاستراتيجية بين مصرف البحرين المركزي والمؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011، صرّح سعادة رشيد محمد المعراج، محافظ مصرف البحرين المركزي قائلاً: "يعكس التدويل المتنامي للتمويل الإسلامي قدرته على المنافسة وتلبية الاحتياجات المعقدة للشركات على مستوى العالم، فمع توسع الأثر الجغرافي لهذا القطاع، بات من الأهمية على نحو متزايد وضع الأطر العالمية المناسبة والتغلب على تحديات العولمة التي تواجه التمويل الإسلامي. ونعتقد أن المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011 سيلعب دوراً فعالاً في تسهيل الحوار الدولي لإعداد القطاع المالي الإسلامي ليكون قادراً على (المنافسة من أجل النمو العالمي)".
وأضاف المعراج، "سيكون من دواعي سرور مصرف البحرين المركزي استضافة هذا الملتقى العالمي للقطاع مجدداً".
ومن أبرز ما سيشهده المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011 فعاليات "مناظرات القوة" الإبداعية التي ستقودها شخصيات تحظى باحترام دولي من الرؤساء التنفيذيين وصانعي القرار وكبار القادة في القطاع. يُشار إلى أن هذه الجلسة الحيوية تُقام تحت إشراف السيد عشار ناظم، شريك، قسم خدمات الضمان والاستشارات بمؤسسة إرنست آند يونغ، لتحليل كيفية قيام اللاعبين البارزين بإعداد أنفسهم للاستفادة من فرص النمو الجديدة التي يفرضها التدويل المتزايد للخدمات المصرفية والتمويل الإسلامي، وكذلك السيد طراد محمود، الرئيس التنفيذي لمصرف أبوظبي الإسلامي، والسيد توبي أوكونور، الرئيس التنفيذي لبنك آسيا الإسلامي، والسيد سيد عبد العزيز جيلاني بن سيد قشيك، الرئيس التنفيذي لبنك الأمين بيرهاد التابع لبنك أوفر سيز تشاينيز بانكينج كورب، والسيد أسد إيه أحمد، الرئيس التنفيذي لبنك الخليج الأفريقي، والسيد عبد الرزاق محمد الخريجي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس مجموعة تنمية الخدمات المصرفية الإسلامية بالبنك الأهلي التجاري السعودي، والدكتور صلاح الدين قادر سعيد، المدير العام بقسم إدارة الائتمان والمخاطر في مصرف البحرين الإسلامي.
فضلاً عن ذلك، من المقرر أن يضم المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية آسيا 2011 كلمة رئيسة خاصة تحت عنوان "المنافسة على النمو العالمي: الاستعداد للقرن الآسيوي" يلقيها البروفيسور كيشور محبوباني، عميد وأستاذ السياسة العامة في كلية لي كوان يو للسياسة العامة في جامعة سنغافورة الوطنية في اليوم الأخير من المؤتمر.
من جهة أخرى، سيتم تدشين تقرير القدرة التنافسية للمصارف العالمية الإسلامية الذي تم إعداده بالتعاون مع مؤسسة إرنست آند يونغ في المؤتمر العالمي السنوي الثامن عشر للمصارف الإسلامية في جلسة حصرية تعقد في الثاني والعشرين من نوفمبر 2011. كما من المقرر أن يستعرض تقرير القدرة التنافسية للمصارف العالمية الإسلامية في طبعته السنوية الثامنة الاتجاهات الرئيسة والاستراتيجيات الناجحة التي وضعتها المصارف الإسلامية الرائدة. في حين سيقيّم التقرير أيضاً عدة قضايا منها غياب بيئة التمويل الإسلامي المحفزة عن معظم أسواق منظمة المؤتمر الإسلامي، والتحولات والشركات الجديدة، وتوقعات بإنشاء 100 مصرف إسلامي جديد بحلول عام 2020، والخدمات المصرفية الإسلامية المستحدثة في سلطنة عمان، وتدهور الهوامش مع بقاء المخصصات باعتبارها أكبر مساهم، وصكوك العملات المحلية في دائرة الضوء.
وكجزءٍ من مبادرة "العالم يأتي إلى المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية"، سيُعقد اجتماع بمشاركة خبراء عالميين ضمن فعاليات المائدة المستديرة القطرية لإلقاء الضوء على الطريقة التي يمكن للمصارف الإسلامية الرائدة من خلالها استكشاف الفرص العالمية في الأسواق المتطورة ذات النمو المرتفع بشكل حيوي لصالح التمويل الإسلامي. ومن جهتها ستقوم فعاليات المائدة المستديرة القطرية جنباً إلى جنب مع الأجنحة القطرية بالمؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية باستكشاف الفرص الهامة في الولايات القضائية الرئيسة، بما في ذلك فرنسا والمملكة المتحدة وسنغافورة والبحرين وبرمودا ولوكسمبورغ ولبوان.
وإعلاناً عن دعمه لهذا الحدث، قال الدكتور جميل جارودي الرئيس التنفيذي لبنك إيلاف: "شهد قطاع الخدمات المصرفية والتمويل الإسلامية نمواً هائلاً على الصعيد العالمي، حيث تتبوأ مملكة البحرين طليعة هذا النمو ولها تاريخ طويل من الريادة في الصناعة العالمية، لكن مع بدء خروج هذا القطاع من نطاقه المحدود والاندماج في النظام المالي العالمي، بات من الضروري أن نقوم بإعداد هذا القطاع لمواجهة التحديات المقبلة. وانطلاقاً من المكانة العالمية الرائدة والمتكاملة التي يتمتع بها بنك إيلاف في مجال تقديم الخدمات المصرفية الإسلامية للشركات، تسلط شراكتنا مع المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية الضوء على التزامنا تجاه هذا القطاع في خلق بيئة حيوية من شأنها الإسهام في تحقيق النمو المستدام لقطاع التمويل الإسلامي".
وأضاف جارودي قائلاً: "باعتباره الشريك الذهبي الاستراتيجي للمؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011، نرحب بكم في مملكة البحرين للمشاركة في المناقشات الرامية إلى تحديد المرحلة المقبلة من النمو في قطاع التمويل الإسلامي العالمي".
ومن المقرر أن يستقطب المؤتمر العالمي السنوي الثامن عشر للمصارف الإسلامية أكثر من 1200 من قادة القطاع في الفترة من 21 إلى 23 نوفمبر 2011.
وأضاف ماكلين: "ضماناً لتطور هذا القطاع بصورة منتظمة كجزءٍ لا يتجزأ من النظام المالي العالمي، بات من الضروري إدارة تحديات عولمة القطاع. فمن المقرر أن يوفر المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011 منبراً للرواد في هذا القطاع للاستفادة من فرص النمو الناشئة من الحدود الجديدة للتمويل الإسلامي".
ومن المقرر بدء فعاليات المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011، والذي يعقد لمدة ثلاثة أيام، في الحادي والعشرين من نوفمبر 2011 من خلال سلسلة من مؤتمرات القمة العملية السابقة للمؤتمر بقيادة خبراء القطاع من ذوي الخبرة والسمعة المرموقة سعياً نحو وضع مجموعة من الموضوعات المعقدة في إطار عملي، وبالتالي فهم أعمق للقضايا الهامة التي تواجه قطاع التمويل الإسلامي في الآونة الحالية.
كما سيتم افتتاح الفعاليات الرئيسية للمؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011، التي تبدأ في الثاني والعشرين من نوفمبر 2011 برئاسة رشيد محمد المعراج، محافظ مصرف البحرين المركزي، في الوقت الذي ستضم فيه الجلسة الافتتاحية التي ستركز على تعزيز الأطر التنظيمية لتسريع التنمية العالمية لقطاع التمويل الإسلامي سعادة خالد محمد العبودي، الرئيس التنفيذي والمدير العام للمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص، ذراع القطاع الخاص التابع لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالمملكة العربية السعودية.
وتأكيداً على مشاركته في جلسات المؤتمر والإعلان عن الشراكة الاستراتيجية بين مصرف البحرين المركزي والمؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011، صرّح سعادة رشيد محمد المعراج، محافظ مصرف البحرين المركزي قائلاً: "يعكس التدويل المتنامي للتمويل الإسلامي قدرته على المنافسة وتلبية الاحتياجات المعقدة للشركات على مستوى العالم، فمع توسع الأثر الجغرافي لهذا القطاع، بات من الأهمية على نحو متزايد وضع الأطر العالمية المناسبة والتغلب على تحديات العولمة التي تواجه التمويل الإسلامي. ونعتقد أن المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011 سيلعب دوراً فعالاً في تسهيل الحوار الدولي لإعداد القطاع المالي الإسلامي ليكون قادراً على (المنافسة من أجل النمو العالمي)".
وأضاف المعراج، "سيكون من دواعي سرور مصرف البحرين المركزي استضافة هذا الملتقى العالمي للقطاع مجدداً".
ومن أبرز ما سيشهده المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011 فعاليات "مناظرات القوة" الإبداعية التي ستقودها شخصيات تحظى باحترام دولي من الرؤساء التنفيذيين وصانعي القرار وكبار القادة في القطاع. يُشار إلى أن هذه الجلسة الحيوية تُقام تحت إشراف السيد عشار ناظم، شريك، قسم خدمات الضمان والاستشارات بمؤسسة إرنست آند يونغ، لتحليل كيفية قيام اللاعبين البارزين بإعداد أنفسهم للاستفادة من فرص النمو الجديدة التي يفرضها التدويل المتزايد للخدمات المصرفية والتمويل الإسلامي، وكذلك السيد طراد محمود، الرئيس التنفيذي لمصرف أبوظبي الإسلامي، والسيد توبي أوكونور، الرئيس التنفيذي لبنك آسيا الإسلامي، والسيد سيد عبد العزيز جيلاني بن سيد قشيك، الرئيس التنفيذي لبنك الأمين بيرهاد التابع لبنك أوفر سيز تشاينيز بانكينج كورب، والسيد أسد إيه أحمد، الرئيس التنفيذي لبنك الخليج الأفريقي، والسيد عبد الرزاق محمد الخريجي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس مجموعة تنمية الخدمات المصرفية الإسلامية بالبنك الأهلي التجاري السعودي، والدكتور صلاح الدين قادر سعيد، المدير العام بقسم إدارة الائتمان والمخاطر في مصرف البحرين الإسلامي.
فضلاً عن ذلك، من المقرر أن يضم المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية آسيا 2011 كلمة رئيسة خاصة تحت عنوان "المنافسة على النمو العالمي: الاستعداد للقرن الآسيوي" يلقيها البروفيسور كيشور محبوباني، عميد وأستاذ السياسة العامة في كلية لي كوان يو للسياسة العامة في جامعة سنغافورة الوطنية في اليوم الأخير من المؤتمر.
من جهة أخرى، سيتم تدشين تقرير القدرة التنافسية للمصارف العالمية الإسلامية الذي تم إعداده بالتعاون مع مؤسسة إرنست آند يونغ في المؤتمر العالمي السنوي الثامن عشر للمصارف الإسلامية في جلسة حصرية تعقد في الثاني والعشرين من نوفمبر 2011. كما من المقرر أن يستعرض تقرير القدرة التنافسية للمصارف العالمية الإسلامية في طبعته السنوية الثامنة الاتجاهات الرئيسة والاستراتيجيات الناجحة التي وضعتها المصارف الإسلامية الرائدة. في حين سيقيّم التقرير أيضاً عدة قضايا منها غياب بيئة التمويل الإسلامي المحفزة عن معظم أسواق منظمة المؤتمر الإسلامي، والتحولات والشركات الجديدة، وتوقعات بإنشاء 100 مصرف إسلامي جديد بحلول عام 2020، والخدمات المصرفية الإسلامية المستحدثة في سلطنة عمان، وتدهور الهوامش مع بقاء المخصصات باعتبارها أكبر مساهم، وصكوك العملات المحلية في دائرة الضوء.
وكجزءٍ من مبادرة "العالم يأتي إلى المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية"، سيُعقد اجتماع بمشاركة خبراء عالميين ضمن فعاليات المائدة المستديرة القطرية لإلقاء الضوء على الطريقة التي يمكن للمصارف الإسلامية الرائدة من خلالها استكشاف الفرص العالمية في الأسواق المتطورة ذات النمو المرتفع بشكل حيوي لصالح التمويل الإسلامي. ومن جهتها ستقوم فعاليات المائدة المستديرة القطرية جنباً إلى جنب مع الأجنحة القطرية بالمؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية باستكشاف الفرص الهامة في الولايات القضائية الرئيسة، بما في ذلك فرنسا والمملكة المتحدة وسنغافورة والبحرين وبرمودا ولوكسمبورغ ولبوان.
وإعلاناً عن دعمه لهذا الحدث، قال الدكتور جميل جارودي الرئيس التنفيذي لبنك إيلاف: "شهد قطاع الخدمات المصرفية والتمويل الإسلامية نمواً هائلاً على الصعيد العالمي، حيث تتبوأ مملكة البحرين طليعة هذا النمو ولها تاريخ طويل من الريادة في الصناعة العالمية، لكن مع بدء خروج هذا القطاع من نطاقه المحدود والاندماج في النظام المالي العالمي، بات من الضروري أن نقوم بإعداد هذا القطاع لمواجهة التحديات المقبلة. وانطلاقاً من المكانة العالمية الرائدة والمتكاملة التي يتمتع بها بنك إيلاف في مجال تقديم الخدمات المصرفية الإسلامية للشركات، تسلط شراكتنا مع المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية الضوء على التزامنا تجاه هذا القطاع في خلق بيئة حيوية من شأنها الإسهام في تحقيق النمو المستدام لقطاع التمويل الإسلامي".
وأضاف جارودي قائلاً: "باعتباره الشريك الذهبي الاستراتيجي للمؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية 2011، نرحب بكم في مملكة البحرين للمشاركة في المناقشات الرامية إلى تحديد المرحلة المقبلة من النمو في قطاع التمويل الإسلامي العالمي".
ومن المقرر أن يستقطب المؤتمر العالمي السنوي الثامن عشر للمصارف الإسلامية أكثر من 1200 من قادة القطاع في الفترة من 21 إلى 23 نوفمبر 2011.