أكد عبدالقادر حسين الرئيس التنفيذي لمجموعة المشرق كابيتال الذراع الاستثمارية لمصرف "بنك المشرق" المدرج في بورصة دبي، أن قطر تعتبر الأكثر استقرارا في منطقة الشرق الأوسط من حيث ملاءمة المناخ الاقتصادي لعمل البنوك الإسلامية، قياسا بدول عدة في المنطقة.
وقال حسين في حوار بالفيديو نشرته صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية على موقعها الإلكتروني بالتعاون مع وكالة بلومبيرج الأمريكية إن" ثمة تركيزا كبيرا من جانب الدوحة على عمليات التمويل التي تتم عبر المصارف الإسلامية وهناك الكثير والكثير من الصفقات التي تمت في هذا الصدد".
وقال حسين في حوار بالفيديو نشرته صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية على موقعها الإلكتروني بالتعاون مع وكالة بلومبيرج الأمريكية إن" ثمة تركيزا كبيرا من جانب الدوحة على عمليات التمويل التي تتم عبر المصارف الإسلامية وهناك الكثير والكثير من الصفقات التي تمت في هذا الصدد".
وأشار إلى اتجاه العديد من المقترضين التقليديين في قطر في الوقت الحالي إلى التعامل مع البنوك الإسلامية نظرا للمرونة الأكبر التي باتت تتعامل بها في معاملاتها المالية بدرجة أكبر من ذي قبل".
على صعيد متصل، أكد الرئيس التنفيذي لمجموعة المشرق كابيتال أن صناديق التمويل الإسلامي تتميز بدرجة كبيرة من المرونة مقارنة بصناديق التمويل التقليدية، ما أسهم في زيادة قاعدة عملائها رغم التحديات التي تواجهها صناعة التمويل العالمية في الوقت الراهن. وقال حسين إن مؤشر أداء قطاع البنوك الإسلامية يشهد تحسنا ملحوظا مع زيادة الأصول التي تديرها.
وفي معرض رده على سؤال حول ما إذا كانت مسألة الأصول الخطرة تعد عائقا أمام جذب مزيد من فرص الاستثمار للبنوك الإسلامية وفتح شهية المستثمرين كما هو الحال في أوروبا، قال " لاشك في أن المناخ الاقتصادي في أوروبا يلقي بظلاله على نظيره في الشرق الأوسط. ومن ثم فمن المحتمل أن تستمر مسألة الأصول الخطرة في إثارة قلق المستثمرين في المنطقة حتى يتم إيجاد حلول لها على المدى الطويل في أوروبا".
على صعيد متصل، لفت الرئيس التنفيذي لمجموعة المشرق كابيتال إلى ضرورة الحاجة لصياغة حزمة جديدة من اللوائح الأكثر مرونة التي تنظم عمل كل من المصارف والمؤسسات المالية وكذلك صناديق المعاشات في المنطقة وهو ما سيساعد بدوره في زيادة السيولة المالية لدى تلك المصارف بدرجة أكبر مما هي عليه الآن. وتجدر الإشارة إلى أن المصارف الإسلامية في المنطقة سوف تشهد بحسب تقديرات رسمية زيادة في رؤوس أموالها إلى 70 مليار دولار بحلول عام 2013.
مباشر
على صعيد متصل، أكد الرئيس التنفيذي لمجموعة المشرق كابيتال أن صناديق التمويل الإسلامي تتميز بدرجة كبيرة من المرونة مقارنة بصناديق التمويل التقليدية، ما أسهم في زيادة قاعدة عملائها رغم التحديات التي تواجهها صناعة التمويل العالمية في الوقت الراهن. وقال حسين إن مؤشر أداء قطاع البنوك الإسلامية يشهد تحسنا ملحوظا مع زيادة الأصول التي تديرها.
وفي معرض رده على سؤال حول ما إذا كانت مسألة الأصول الخطرة تعد عائقا أمام جذب مزيد من فرص الاستثمار للبنوك الإسلامية وفتح شهية المستثمرين كما هو الحال في أوروبا، قال " لاشك في أن المناخ الاقتصادي في أوروبا يلقي بظلاله على نظيره في الشرق الأوسط. ومن ثم فمن المحتمل أن تستمر مسألة الأصول الخطرة في إثارة قلق المستثمرين في المنطقة حتى يتم إيجاد حلول لها على المدى الطويل في أوروبا".
على صعيد متصل، لفت الرئيس التنفيذي لمجموعة المشرق كابيتال إلى ضرورة الحاجة لصياغة حزمة جديدة من اللوائح الأكثر مرونة التي تنظم عمل كل من المصارف والمؤسسات المالية وكذلك صناديق المعاشات في المنطقة وهو ما سيساعد بدوره في زيادة السيولة المالية لدى تلك المصارف بدرجة أكبر مما هي عليه الآن. وتجدر الإشارة إلى أن المصارف الإسلامية في المنطقة سوف تشهد بحسب تقديرات رسمية زيادة في رؤوس أموالها إلى 70 مليار دولار بحلول عام 2013.
مباشر